“إذا استطعت أن تبني قصةً مُلهمةً، فستبني نجاحًا يدوم أطول وستساهم في العيش في عالم أفضل” Simon Sinek بتصرّفٍ
في عالم شاع فيه البدء (بماذا) و(كيف)، جاءت ميديستا حاملة “لماذا” قوية واضحة ألهمت الكثير من صناع المحتوى وجعلتهم يؤمنون بها ومنهم من اعتنقها وأصبح فردًا من حامليها” Fighter متطوع ميديستاوي”.
نصت “لماذا” ميديستا على الآتي:-
✦ أن يكون هناك محتوى عربي أصيل ومُلهم يرشد صُناع المحتوى ويفوق جودة مثيله من المحتوى الأجنبي، وتبيّن هذا مرارًا وتكرارًا من المحتوى الثقيل، الكتب التي بادرنا بأن تكون الأولى من مثيلاتها في الوطن العربي وأخيرًا في تغييرنا لشعارنا ليصبح أكثر تعبيرًا عن رؤيتنا العربية الأصيلة.
✦ القيام بإلهام الكثير بضرورة الإيمان بزكاة العلم وعدم احتكاره، هل نخبرك سر؟
بالغ في تقديم قيمة مجانية قوية ولا تخش من إفلاس إبداعي بل كن على أهبة الاستعداد بفتح الله عليك في جميع أمورك.
قادت هذا الإيمان “أروى عصام” بتأسيسها ميديستا في عام 2018 من خلال تقديم نوع واحد فقط من المحتوى المرئي من خلال قناة يوتيوب، إلى أن وصل الأمر لتقديم جميع أنواع المحتوى وامتلاك منصات عدة، ومع الوقت لم تقتصر ميديستا على “أروى” بل انضم إليها الكثير ممن أمنوا بأهمية زكاة العلم ونشره بشكل مجاني تمامًا فائق الجودة.